رساله تحمل جــــوابي
النهـاية الروح تفارق الجسد بالمـوت هو بها يطـير
الأخـير بقفل كتاب به قصـه كانت بيكون لها مصـير
الهـوى جنون يداعبه خيال إلى مِره الصـواب يـذوب
الغياب الشوق يذبحه وللهـواجـيس يقوم بها حـروب
الحـزن مـوب لم الهـوى وما يلبسـه ثـوب الحـداد
الهـجر بتقابله جميع الفصـول والغربه تجبر يعود
العـنا حـرمان ومـسافه وجـروح وغـدر لمين جـنا
الجـرح دواه الأمـل.. وبالرضى والماء نروي الظما
وسلامتك ياذيب النفوذ