اليشمك
الإنسان خلق شغوفا بمعرفة أخبار غيره
وأعتقد أن الكاتب أراد أن يعبر عن هذا الشغف بما كتب
واختار المثل العربي ( من راقب الناس مات همّا ) ثم أتى بمن أهملهم المثل وهم الذين ( لا يراقبون الناس ) فجعل لهم صفة الضجر
وإجمالا يجب أن نعترف أننا جميعا نعيش في مجتمع لابد أن نعرفه ولابد له هو أن يعرفنا
وفي كلا الحالتين الأمر فيه مراقبة
وليست النساء وحدهن في ذلك ، فالرجال ربما أشد منهن
تحياتي