اليمامه
إقتباس:
وهنالك الشخصية الأخطر .. وهو الإنسان الرافض الدائم لرفضه .. الدائم في سخطه .. فهو الأخطر لأن التراكمات الإنفعالية في أعماقه تشكل بؤرة مرضيه من العناد .. والكراهية .. ولايقوى عليها إستعداده النفسي الذي يعاني هو نفسه من تمزقات جداره المقاوم ... والمتداعي بفعل ضعفه وبعامل الضغوط المهيجة والمتصارعة حوله
|
توقفت عند هذا المقطع الذي كتبتيه كثيرا ، لأنني أشعر أن هناك شريحة كبيرة من الناس الآن تعاني من هذا المرض
ولا أقول الحالة النفسية ( بل المرض ) وهناك فرق
وسأعود بإذن الله إلى هذه النقطة لأتحدث حولها في نهاية البحث
فالموضوع لم ينته بعد
شكرا لك على إضافتك المتميزة حقا
وأتمنى أن ينهج الآخرون نهجك لكي نثري هذا الطرح
ولنخرج سويا بنظرة أخرى في قانون ( الغضب )
تحياتي