25-06-2003, 01:27 PM
|
عضو مميّز
|
|
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: افريقية - TUNISIA
المشاركات: 2,158
|
|
كاد المريب أن يقول خذوني
بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على سيدنا محمد عبدك و رسولك النبي الأمي و على آله و صحبه و سلم .
___________________
الدانة : السلام عليك و رحمة الله و بركاته .
يؤسفني أمرك ...أراك تائهة : أدعو الله لك مخلصا أن يخرجك من تيهك حتى تبصري الحقيقة جلية امامك .
1- كتبتِ :
إقتباس:
المملكة العربية السعودية باقية بإذن الله تعالى وخيرها على جميع البلاد الاسلامية والعربية ..وصدق من قال أتق شر من أحسنت إليه
|
إعلمي هداك الله :
مملكة آل سعود ستبقى ما شاء الله لها ذلك ، إذ أن دوام الحال من المحال
... و(( تلك الأيام نداولها بين الناس ))) و (( كل من عليها فان )) ...و لكن خير مملكة آل سعود ليس على جميع البلاد الإسلامية فقط ...بل كذلك و أكثر على اليهود و النصارى الذين فتح لهم آل سعود أرضكم لضرب و تدمير الأرض العربية الابية : العراق .
و لا فائدة من ذكر خيرات و ثروات المملكة المودعة في البنوك البريطانية و الأمريكية التي تتحول دبابات و قنابل وهبات للعدو الإسرائلي يقتل به شر قتلة أطفال و شباب و نساء و شيوخ فلسطين الصامدة .
2 - كتبتِ :
إقتباس:
بإذن الله تعالى وفضله ثم بفضل دعوات الصادقين من هذا الشعب الطيب سيحفظ الله تعالى بلادنا
|
،إعلمي رفع الله الحجب عن قلبك ...أننا نشاركك صدقا في أن يحفظ الله بلادنا من كل شر و كيد ...و لكن أجدك تخلطين بين الشعب الطيب و حكام الشعب الطيب ...
3 - ثم أضفتِ :
إقتباس:
أما أنت ايها القاسمي المتوهج فأراك غيرت تخصصك الى السياسية (: على العموم القافلة تسير .....تنبح
|
،إعلمي ،وهجك الله لمعرفة الحق من الباطل ...أنني متعدد الإختصاصات ...فأريحي و أستريحي ...فسوف تجدينني بحول الله و بقوته في كل مكان .أتعرفين لماذا ؟؟؟
لأن هدفي واحد بالرغم من تعدد الإختصاصات الذي لم يرق لكِ :الدفاع عن الحقيقة و لاشيء غير الحقيقة .أما أن القافلة تسير و الكلاب تنبح : فهذه أوافقكِ عليها 100 ب100
ملاحظة أخيرة : أكتبي ( الكلاب ) و لا تستحي من ذلك ... فأنتِ خبيرة في ذكرالحيوانات في مقالاتك و لا يسبقك أحد في ذلك : من بهائم الوافي و جيفه إلى وزغكِ ...لا بأس أن تضيفي الكلاب ...و هكذا ستصبح لديكم قريبا حديقة بيئية نهنئك مسبقا على إشرافك عليها بمعية الوافي .
__________
مع اصدق دعواتي لك بالسعادة و الهداية و الغفران .
|