الموضوع: كلمات مضيئة
عرض مشاركة مفردة
  #10  
قديم 25-06-2003, 08:40 PM
البارجة البارجة غير متصل
دكتوراة -علوم اسلامية
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 228
إفتراضي



كلمات رنانة من سيد الشهداء وسيد شباب اهل الجنة

1] إني لا ارى الموت إلا سعادة والحياة مع الظالمين إلا برما
الامام الحسين (ع)
2) لم اخرج اشرا ولا بطرا وانما خرجت لطلب الاصلاح في امة جدي اامر بالمعروف وانهي عن المنكر
3) إني لا ارى الحياة مع الظالمين الا برما
4] خط الموت على ولد آدم مخط القلادة على جيد الفتاة
الامام الحسين (ع)
5] ليرغب المؤمن في لقاء ربه محقا
الامام الحسين (ع)
6] ما رأيت الا جميلا، هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل فبرزوا إلى مضاجعهم، وسيجمع الله بينك وبينهم.. ثكلتك امك يابن مرجانه!
العقيلة زينب (ع)
7] ألا ان الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنين بين السلة والذلة وهيهات منا الذلة
الامام الحسين (ع)
8] بنا فتح الله وبنا يختم ويزيد رجل فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحرمة معلن بالفسق ومثلي لا يبايع مثله
الامام الحسين (ع)
9] من كان فينا باذلا مهجته موطنا على لقاء الله نفسه فليرحل معنا فاني راحل
الامام الحسين (ع)
10] يا من خص نفسه بالسمو والرفعة فأوليائه بعزه يعتزون، يا من جعلت له الملوك نير المذلة على اعناقهم فهم من سطواته خائفون
من دعاء الامام الحسين (ع)
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.

2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.

3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.

4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.

و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.

6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان