عرض مشاركة مفردة
  #9  
قديم 28-06-2003, 04:20 PM
البارجة البارجة غير متصل
دكتوراة -علوم اسلامية
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 228
إفتراضي



مــــــــــعذرة اخي السنونو المهاجر

الادلة الدامغة على ان العراقي هو من المخابرات العراقية وهو بعثي
جـــــــــزار . وانا لم اتطاول عليه ابدا بل من ردوده وزلة لسانه
يتضح انه ربما عــربي من مواليد العراق واقول هذا لانه لا يحمل صفة
المواطن العراقي الاصيل . وقد يكون دخيلا عليه ولكم الادلة التي استندت عليها
رسالة الرئيس القائد صدام حسين

بسم الله الرحمن الرحيم

سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتي يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك انه علي كل شيء شهيد .من صدام حسين
الي الشعب العراقي العظيم
الي ابناء الأمة العربية والاسلامية
الي الشرفاء في كل مكان
قد عاهدنا الله ان لا نجعل القوات الامريكية والبريطانية المجرمة تهنأ وتسرق خيرات العراق العظيم، لهذا يخوض ابناء الشعب من رجال الجيش والحرس الجمهوري وكتائب الفاروق ومجموعة التحرير واعضاء حزب البعث ومجاميع الحسين قتالا حقيقيا هي معركة في سفر المنازلة الكبري لطرد القوات الغازية الكافرة من العراق. ولقد اخذ العدو الكافر بقتل المدنيين، من ليس لهم علاقة
http://hewar.khayma.com/showthread.p...861#post206861

2-سوف يظهر صدام ..............
بسم الله الرحمن الرحيم
اعدكم اخوتي بان السيد الرئيس القائد صدام حسين سوف يظهر من جديد
وسترون كيف اننا سنسحل الامريكان اللقطاء في شوارع بغداد ان شاء الله

انا كنت جنديا في فرقة بغداد التابعة للحرس الجمهوري ولقد شهدت انا وزملائي المعارك الضارية التي حدثت بالقرب من مطار صدام

4....... ولكني اقول للكويتيين عندما احتلكم صدام حسين لم تنسوا الاحتلال وانا اعدكم يا كويتيين اننا لن ننسى انكم استضفتم امريكيا على اراضيكم 13 عام لكي يدمروننا ولن ننسى انه بمساعدتكم دخل الامريكيون بلادنا ............ لن ننسى ولن ننسى والله معين المظلومين
























































انظروا ايها القراء الى ردوده السابقة كي تعلموا انه بعثي ولا شك في بعثيته الذي يحاول ان يتبرأ منها خجلا او متحايلا ,,
فمن عاش في احضان البعث يقتل الضعفاء والمساكين ويعذبهم في السجون لابد من الله ينتقم لهم يوما وان يوم المظلوم اشد من يوم الظالم
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.

2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.

3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.

4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.

و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.

6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان