عرض مشاركة مفردة
  #37  
قديم 05-07-2003, 12:50 PM
البارجة البارجة غير متصل
دكتوراة -علوم اسلامية
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 228
إفتراضي

عراقي 2 جيد انك اصبحت لا تفرق بين طوائف المسلمين وبين مواطنى العراق
ومن الحسن انك اعترفت بان صدام مجرم وانك بريء من حزبه ,,,
كما وانك تمقت حزب البعث وتعترف بجرائمة اللانسانية ضد اخوة لك في الدين والعرق والوطـــــــــــــن ,,,,,

اما ابو جنيقة فله الرابط حسب طلبه وهذا الرابط من وهـــــابي يعدد صفات الامام علي عليه السلام ,,,,,,,,,,, اما اذا كانت الروابط محجوبة
لديه لا تعمل ومحجوبة فاقول له ان حجب المعلومات عنه دليل على تضليله
واباحة الاباطيل كي يغســـــــل دماغه ,, فكيف الشعب يتعلم ان كل امر
محجوبا عنه فعلية ان يلوم نفسه وليس عليه اخباري ,,
واما ردوده الباطلة بم بها من دجل فعندي الادلة الدامغة على التحريف في ذلك بشرط ان يطرح شبهاته واحدة واحدة وليس الصراخ الا حجة الضغفاء

ولا تنسى يا بوحنيفة انه ليس خطأ قتل المصلين بل وزرا وعارا على من افتى لهم جواز ذلك ,, ولا اعرف جزاء من يقتل دمي معاهد فكيف بمسلم اسلم وجهه لله ,,






وان كان لا يعمل فله هذا

http://www.al7ayat.net/assuhaim/seera/10.htm
__________________
البارجة هي استاذة فلسفة علوم اسلامية ,
إلى الكتاب و الباحثين
1- نرجو من الكاتب الإسلامي أن يحاسب نفسه قبل أن يخط أي كلمة، و أن يتصور أمامه حالة المسلمين و ما هم عليه من تفرق أدى بهم إلى حضيض البؤس و الشقاء، و ما نتج عن تسمم الأفكار من آثار تساعد على انتشار اللادينية و الإلحاد.

2- و نرجو من الباحث المحقق- إن شاء الكتابة عن أية طائفة من الطوائف الإسلامية – أن يتحري الحقيقة في الكلام عن عقائدها – و ألا يعتمد إلا على المراجع المعتبرة عندها، و أن يتجنب الأخذ بالشائعات و تحميل وزرها لمن تبرأ منها، و ألا يأخذ معتقداتها من مخالفيها.

3- و نرجو من الذين يحبون أن يجادلوا عن آرائهم أو مذاهبهم أن يكون جدالهم بالتي هى أحسن، و ألا يجرحوا شعور غيرهم، حتى يمهدوا لهم سبيل الاطلاع على ما يكتبون، فإن ذلك أولى بهم، و أجدى عليهم، و أحفظ للمودة بينهم و بين إخوانهم.

4-من المعروف أن (سياسة الحكم و الحكام) كثيرا ما تدخلت قديما في الشئون الدينية، فأفسدت الدين و أثارت الخلافات لا لشىء إلا لصالح الحاكمين و تثبيتا لأقدامهم، و أنهم سخروا – مع الأسف – بعض الأقلام في هذه الأغراض، و قد ذهب الحكام و انقرضوا، بيد أن آثار الأقلام لا تزال باقية، تؤثر في العقول أثرها، و تعمل عملها، فعلينا أن نقدر ذلك، و أن نأخذ الأمر فيه بمنتهى الحذر و الحيطة.

و على الجملة نرجو ألا يأخذ أحد القلم، إلا و هو يحسب حساب العقول المستنيرة، و يقدم مصلحة الإسلام و المسلمين على كل اعتبار.

6- العمل على جمع كلمة أرباب المذاهب الإسلامية (الطوائف الإسلامية) الذين باعدت بينهم آراء لا تمس العقائد التي يجب الإيمان