وما يزيد الوضع تعقيدا وغرابة اكتشاف معدلات عالية من الإشعاع بالقرب من الأبقار النافقة وعدم قدرة جامعي القمامة على لمس
جلدها. هذا بالإضافة إلى عدم وجود أي أثر لأقدام بشرية حول الجيف. ولا يقف الأمر عند هذا الحد بل هناك علامات على
أرجل الأبقار تؤكد أنه قد تم نقل الأبقار من المزارع إلى جهة مجهولة حيث تم سحب دمها وانتزاع بعض أعضائها ومن ثم إعادتها
مرة أخرى وهي قد نفقت. ولاحظ المزارعون أن هذه العمليات كانت تتزامن دائما مع تحليق طائرات عمودية سوداء اللون
بالمكان، كما شاهدوا بعض المخلوقات الغريبة
__________________
لا ابكى على نفسي ان ماتت ..وانما على الجنة ان فاتت ..
احب كل اهل الخيمه ..
لهواة الرعب فقط
|