أتمنى أيها الوافي أن لا يدفعك الحماس في هذا الجدال بين الوهابية والأحباش للانتقاص من قدر سيدي وسيدك وتاج راسي وراسك عز الدين القسام.
لا أنا ولا أنت عملنا واحدا بالمليار مما عمل فالله يرضى عليك.
أنت والثاني الذي تجادله.
خليكو في جدالاتكم العقيمة واتركوا القسام ولا تصادروه لصالح أحد فهو فوقي وفوقكم ومرتبته لا نصلها.
|