فهمت ردود الأخوة ولكنها لم تتقدم خطوة في التفكير بالمسألة.
فإن لم تكونوا مرتاحين :
1-فلماذا؟
2-هل عندكم حل لتصبحوا مرتاحين؟
والسؤال الثاني يعيدنا إلى المعضلة الجوهرية كما أراها.
وهي معضلة أن صاحب الضمير فينا يعاني من التناقض مع ذاته (وهو مصدر عدم راحة) ومن العجز عن حل هذا التناقض.
أما من لا ضمير له ففي راحةولكننا نتركه في شأنه..ولا نحسده على راحته!
|