هذا هو تناقضناالداخلي.
ولا سعادة حين يكون ما نؤمن به في واد وسلوكنا في واد.
لا نحترم عندها أنفسنا ولا الآخرون يحترموننا.
والذي يمارس الأخلاق التي يؤمن بها يحترم نفسه وهذا الاحترام يعطيه قوة هائلة.
أما من يناقض الأخلاق فإنه يظل مهزوزاً من الداخل عديم الثقة بنفسه.
وناهيك بها عقوبة دنيوية إن لم نفكر في الأخروية!
|