يا من يرى حسنا في وجهه غضب
والقلب في حرقة والدمع ينهمل
يريد أن يدخل المسكين انترنةً
دون اشتراك أذا عقلٌ ايا رجلُ
وعندما غير الإعداد يا كبدي
رأى من الويل شيئا ليس يُحتملُ
مسكين يا حسن فطرتها كبدي
وأسبلت دمعها يا صاحبي المقلُ
لكن خذ النصح مني لست أعقبه
إن الشقاء لمن يا صاحبي عقلوا
ومع تمنياتنا لك بمزيد من المطبات والعوارض