نعم أعتذر إن أخطأت
والأمر لايحتاج لى شجاعة أبداً
بل يحتاج إلى مجاهدة للنفس فقط
كما أنني أطالب بإعتذار من أخطأ علي ..
وهذا الأمر لا غضاضة فيه عندي مع أي كائن مهما كان موقعه عندي
والإعتراف بالخطأ والعودة عنه فضيلة أحاول جاهدا أن انشئ أبنائي عليها ما استطعت ، ورحم الله والدي فقد كان يسعى إلى أن أكون كذلك
ومع أن الإعتراف بالخطأ والإعتذار عنه صعب على النفس
ولكنه مجاهدة محمودة لمن أراد أن يطوّع نفسه على أن تحب الخير وتعمل من أجله دائما
وقد أعجبني في هذا المجال قول ذكره لي أحدهم عن الشيخ الجبيلان حيث يقول:
إقتباس:
إن غضبت من زوجتي أرسلت لها رسالة بالجوال كتبت فيها ( آه ) فقط
وعندما أعود للبيت أجد السرور على وجهها إن لم تكن ضاحكه
|
تحياتي