مرحبا سقراط
ليش ياخي الوداع بس عسى محد زعلك
انا الحين فرحان على سوالفك وفي النهاية تخلينا وتروح زين الحين اللي سويته في فجر
دموعها غرقت الخيمة واخاف تغرقنا معها
ارجع عن قرارك يا سقراط ولا ترى هالصيف ما اوديك معاي مصر عند بياعة الذرة.
.
.
.
مهند ينتظر عودتك بسرعة