[أبو حسين]

أصدقائي الكرام:
عندي موضوع (قصة)أبي لها نهاية ونهايتها على أدينكم.


القصة تقول أنه فيه شاب بريعان شبابة مقبل على الزواج
بعدما تخرج من كلية التربية وحصل على وظيفة حلوة بمرتب حلو.
المهم قصة هذا الشاب أنة يوم كان صغير كان يروح عند الجيران
الي عندهم بنت أصغر منه بسنة واحدة والولد كان وحيد أمه وأبوه
كبر الولد وكبر معه تفكيرة وتعلقت أفكاره ببنت الجيران والي تمنى
أنها تكون شريكة حياتة.
الولد أصبح شاب وكان يتحلى بصفات حميدة والي يهمنى صفة الوفاء
لأنه أذا حب شيئ تولع فية.
وبنت الجيران كانت تبادلة نفس الشعور وكان حبهم عذري مافيه
تليفونات ولا مواعيد والي كان يجمعهم بعض المناسبات الخاصة
تتقابل العين بالعين ويقولون من جنن المجنون مو العيون.
ومن المرات الي كان رايح فيها الشاب الى الطبيب لعمل الكشف
الشهري.... قال له الدكتو: يبني أنت عندك ألتهاب في
المسالك البولية .أنت عقيم وما بتجيب أولاد
أختي القارئة تخلي نفسك الشابة
هل تقبلين بهذا الشاب الوفي وتعيشين بلا كلمة(ماما وبابا)؟؟؟؟؟؟؟
أم ترفضينة من منطق العقل لأن من فوائد الزواج الأنجاب ؟؟؟؟؟؟