أبا رائد
ستفتقدك الخيام قبل أن نفتقدك
فما عرفناك إلا منافحا عن الحق الذي اتخذته لك ديدنا ومنهجا
وقد كنت في هذه الخيمة نبراس علم وفقه نقرأ لك فنزداد حبا وتعلقا في عقيدتنا الصافية
وثق بأن مقدار حزننا على ابتعادك ( مؤقتا ) عن الخيمة لا يوازيه إلا فرحتنا بتعيينك مربيا للأجيال
فنبارك لك ما وصلت إليه ، ونهنئ من ستكون معهم وبينهم خلال الفترة القادمة
ونسأل الله أن يوفقك للخير دائما وأبدا ، وأن يحقق لك ما تصبوا إليه
إنه سميع الدعاء
تحياتي