مشكلة الحوار هي مشكلة العالم العربي المعاصر، لا على صفحات الخيمة فقط، وإنما في كل مكان، حتى في أروقة الجامعة، وتحت قباب المساجد.
نحتاج إلى ممارسة الحوار الهادف والالتزام بآداب الإسلام حتى نصل إلى ما نرنو إليه في مستوى الحوار.
وعلى رأس ذلك قدوة نراها بأم العين، ونسمعها تترفع عن التحول من العام إلى الشخصاني.
والله تعالى ولي التوفيق.
|