في الحقيقة هذا الرأي فيكم فمن رائع إلى أروع إلى أروع فماذا أقول في رد كل منكم
العنود النبطية
ونبتدئ بالعنود النبطية وأثني على ما ورد في مداخلتها وأضيف على إضافتها ما يلي:
بين مَنْ يصنعون المجد
وبين مَنْ يشترون به ثمنا بخسا
المسك
تبقى شاركنا على طول يا الحلو
لطيف:
كلم جميل حدا!! لطيف جدا!! [يا لطيف!]
دايمون
كأنك توجه رسالة الى الجبناء لتخبرهم أن:
من لم يمت بسيف مسلخ الدجاج مات بغيرهِ
كيم كام
ثلاثة إضافات منك رائعة بجد ولا أقوى إلا أن أكررها وراءك:
وبين من يحمل في قلبه قلما وبندقية
وبين من يحمل قلبه هدية للعلم والحرية
وبين من يحمل قلبه وماله فداءا وقرضا لله ورسوله
وكل فكرة تستحق التوقف عندها، سنرى كم يطول الموضوع وإن كان يسمح سنعود للتوقف عندها باذن الله، ولكن أقل ما أقوله هو ما قلتَه أنت لأبي طه: [ماتفعله انت الان كذلك مع خالص تحياتي لقلمك المبدع وبندقيتك الصائبة].
أبو طه الطيب
القلم يا أبا طه هو من دفع أولئك الفتية في فلسطين ليحملوا الحجارة وليرجموا بها عدو الله وعدوهم:
حاصرهم في أقصى الوكرِ
رجم الشيطان الملعونا
ويعيد الكرة في القدسِ
ويعود ليرجم صهيونا
وعلى ذكر الورود {مية وردة يا معلم}
ملاك
ان تحمل بندقيتك قلما
هذا معيب في زماننا
لانه يعني الاستسلام
إحدى أروع الإجابات، نعم إن تحويل البندقية إلى قلم: يعني التراجع والاستسلام كما قلتِ بالتأكيد، وهذا ما عنيته، أما الفكرة الرئيسية التي خطرت في فكري وانا أقرأ ردك فهو [كسر القلم].
فقاضي الاستئناف بعد أن يتلو حكمه بالإعدام يكسر القلم في إشارة إلى أن حكمه مبرم لا استئناف عليه، ولإن كان هذا حقيقة، فعلينا جميعا ان نكسر اقلام المفاوضين ونستريح من تأويلات الديبلوماسية لنصوص اتفاقيات الخيانة العربية الرسمية والتطبيع.
لينكس تئبر ألبي أفندي
أشكرك على التدخل في الموضوع بشرط أن لا ترفع ضغط ملاك
وأحسنت الرد
لأنك لم تتكلم به إلا عن لسان حكامنا وزعمائنا الذين لولا عمالتهم لما سلمهم الاميركيون سلاحا وبكل حال لم يسلموهم أي سلاح فعّال سوى التحكم في رقاب الابرياء.
{لا أستثني منهم احدا}
ملاك مرة أخرى
وجواب صحيح آخر
فأنت لا تجدين مانعا في مقاومة الغطرسة الغربية ولو بقنابل مصنوعة حيثما كانت مصنوعة لك تحياتي.
لينكس من جديد يعود بنفس الفكرة
التحدث بلسان حال حكامنا الأبطال
الذين لا يجيدون استخدام السلاح لذلك لا يسعهم إلا الانبطاح ولكن لتوفير حفر الخنادق اعتمدوا –منذ الحرب الثانية- خندقا واحدا للجميع وسموه جامعة الفنادق أو الخنادق العربية ووضعوا رسم مالي رمزي للدخول إليها.
وبإمكانك ان تضيف هذه الفكرة المأخوذة من العامية أيضا:
[
السلاح بيد الجبان بيجرح صاحبو]
عربي
طبعا لما يكون السلاح اميركي والرصاص اميركي ستكون التبعية لاميركا، وبالتالي سيفقد فعاليته وعندما يفقد فعاليته فالاولى أن نكسره كما يفعل قاضي الاستئناف.
ولكن ما تعنيه ملاك أنه بإمكاننا أن نقلب السحر على الساحر فقط لو نتخلى عن خياناتنا لامتنا وبالتالي فلنكسر القلم في رقبة العدو ليس في رقبة لينكس
[يؤبر ألبي] فعلا اشتقتلو.
انتهى مبدئيا ولنا عودة مع الافكار الجديدة في هذا الموضوع مع احلى اقلام واحلى كتاب واحلى عسكر