لا يسعكم التمسك بقوله تعالى: {اليوم اكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا}.
لأن النبي صلى الله عليك وسلم وبما انه المشرّع فهو قال: [من سن في الاسلام سنة حسنة فله اجرها واجر من عمل بها من بعده الى يوم القيامة لا ينقص من اجورهم شيء].
اذا هذا من التشريع
فلماذا تنكر على من سن سنة حسنة!؟؟؟؟؟
لأن الصحابة فهموا قول الله تعالى ومع ذلك ابتدع عثمان الاذان الثاني يوم الجمعة ام انك تنكر ذلك!؟؟؟؟
التابعون فهموا قول الله وفهموا دين الله مع ذلك اضاف يحيى بن يعمر النقاط في القرآن فهل تحرم ذلك لان النبي لم يفعله!؟؟؟؟
والنماذج كثيرة
ثم إن السيوطي وهو حافظ جليل معتبر صحح حديثا من احاديث النصف من شعبان
ثم حتى الاحاديث الضعيفة منها فمن الذي قال انه لا يؤخذ بها في هذا الامر؟ هذا ليس امرا اعتقاديا اثبات فضل ليلة النصف من شعبان ليس في مسئلة صفات الله
انتهى
__________________
[size=3][align=JUSTIFY]قال الله تعالى: {ليس كمثله شيء}، الشرح: إن الله لا يشبهه شيء من خلقه، لا في ذاته ولا في صفاته ولا في أفعاله، وقد جاء في العقيدة الطحاوية المعتمدة عند عموم أهل السنة والجماعة: [من وصف الله بمعنى من معاني البشر –أي بصفة من صفات البشر- فقد كفر، من أبصر هذا اعتبر وعن مثل قول الكفار انزجر].
كان بطل ملوك الاسلام ومحرر الأقصى [السلطان صلاح الدين الأيوبي] أشعريا. كذلك [[color=red]السلطان محمد العثماني[/CO
|