ليس غريبا على الفوزان ان يكفر الامة فقد قرات له كتاب الارشاد الى صحيح الاعتقاد وقد كفر فيه كل الاشاعرة ولم يسلم من لسانه احد ووصفهم انهم تلاميذ اليونان واليهود ولو بين لنا انه اتبع فرعون في عقيدة العلو الحسي لكفانا مؤنة الرد عليه. انظروا الى كتابه هذا كيف يصف الاشاعرة بانهم افراخ اليهود والمشركين والصابئة افتراهم يكفرونه بذلك ام لا؟
قال