أرجوا ألا تتافاجاوا يا اخوان اذا خرج من يطبل للعدوان المقبل على سوريا و يسميه بالتحرير !!
نحن لم نعد نخاف من الأمريكان و الصهاينة بقدر خوفنا من الطعن في الظهر من قبل بني جلدتنا, ففي العراق سموا الاحتلال ((تحرير)) و سموا المجاهدين ب ((المخربين)) أو ((المرتزقة)). صدقوني نفس السيناريو سيتكرر في سوريا و الاعذار ربما نفسها ففي العراق ذهبوا لانقاذ ((الشيعة)) من ((السنة)) و في سوريا سيذهبون لانقاذ ((السنة)) من ((الشيعة)) الى آخر الاسطوانة المملة.
|