هذه يتكتمون عليها ثم لا ينصرونها
وبكل اختصار هي امرأة سعودية قام نظام نايف بالقاء القبض عليه لتعاونه مع اذاعة الاصلاح التابعة للمعارضة ومن ثم قامت السيدة غيداء بالتحدث مع الاذاعة ذاتها ونقلت اليها رسالة من زوجها القابع في السجن عن تمسكه باواصر علاقته مع الاذاعة فما كان من رجال امن نايف الا ان ارسلوا وراءها حتى خاطبها احد الضباط بان مكانها الملائم هو الاسرة!! فعادت السيدة غيداء لتتصل بالاذاعة علانية وباسمها الحقيقي ولتحكي ما حصل معها وما قيل لها فما كان من رجال الامن الا ان القوا القبض عليها هكذا
لا حول ولا قوة الا بالله
هي كانت تستنصر تطلب الانتصار لها من كل اخ مسلم