الله الله
موضوعك الرائع يا العنود يردني الى ايام الطفولة بسبب رد النقيب( افندي)
هذا الجامع الاثري الكبير الذي يكون في وسط مدينتي الجميلة الساحرة
هذا المسجد كان فيه مؤذنون اربعة اول الامر يؤذنون مع بعضهم بصوت واحد
كانوا يصعدون للمئذنة من غير ميكريفونات
طبعا لم الحقهم
هذا ايام زمان
لكني لحقت لما كان هناك اثنين على الميكرفيون يؤذنون مع بعضهما
كان شيئا رائعا ... واني ارى احدهما اليوم وهو رجل كبير في السن امشي اليه مصافحا طالبا منه الدعاء
طبعا لايذكرني لكن من بالي لن تنمحي صورته وفي اذني لا زال صوته وهو يؤذن مع رجل اخر بصوت واحد
كانت رجالات وشباب واطفال المدينة تقصد الجامع لحلاوة الاذن ومنظر المؤذنين
الله الله يا العنود الله الله يالنقيب
شكرا لكما