وعلى كل حال
فهذه الفتوى سواء صحت أم لا فقد أسدت لنا خدمة كبيرة
فقد وفرت علينا عشرات الريالات لشراء دفاتر بوكيمون ومقالم بوكيمون وألعاب بوكيمون وأقلام بوكيمون ومحايات بوكيمون وبرايات بوكيمون وملابس بوكيمون وأحذية بوكيمون وبطيخ بوكيمون ....الخ الخ الخ
وأوقفت الهدر في أوقات الأطفال الذين كانوا يتسمرون أمام شاشة التلفزيون من الساعة الثالثة عصرا إلى الرابعة وربما إلى ما بعد ذلك ، فما أن ينتهي من الإم بي سي حتى يبدأ في دبي وبعدها أيه أر تي وهكذا..
فبمجرد أن اقتنع الأطفال بأن اليهود وراءها افتكينا وعادت الحياة طبيعية في المنزل ، ولم يعد كابوس البوكيمون يخيم عليه ، والحمد لله
ودمتم
|