ونستمر ...
3- بعد خروج الفقيه من السعودية ومكوثه أقل من شهرين أعلن الفقيه بأنه معارض للحكومة السعودية وصدر في الصحافة البريطانية وأعتلى منبر هيئة الإذاعة البريطانية ( من أشهر الإذاعات في العالم ) في فترة وجيزة جداً . لا تتجاوز الشهرين
ويمكن أن نعلق على ما سبق بما يلي :
أ- أن الفقيه يتمتع بقوة دعم كبيرة مكنته من البروز والخروج في فترة وجيزة جداً ..
فمن يقف ورائه ..؟
ب- لا يمكن لتلك القوة إلا أن تكون ذات نفوذ سياسي وقانوني وأمني وإعلامي كبير في بريطانيا ( حيث وفرت له الجو السياسي الملائم كمعارض .. ووفرت له حماية قانونية .. وأمنية ... ووفرت له مساحة على هامش الإعلام البريطاني ) .. ولا يمكن أن تتوفر تلك المعطيات إلا ( لجهاز المخابرات البريطاني )
فهل هذا الجهاز يقف وراء الفقيه ؟
.. يتبع ..