يا مزبلة التاريخ
حاولت ويشهد علي الله إعتبارك أهلاً للحوار ولكن دون فائده
كل ما ساقوله لك بأنك تافه فعلاً ولقد تحققت من ذلك ...
و أعتقد أن هذا رأيي ورأي كل محاور محترم فى هذه الخيمه
و لذا قررت دون تراجع رميك فى مزبلة التاريخ و حرقك مع النفايات ...
فانواع الوسخ أمثالك لا تزال بالماء و الصابون ...
|