أخي / دايم العلو
هم يعيشون في مواخير لندن وفي باراتها
فماذا تتوقع أن يكون حديثهم فيه غير عن النساء الناهدات والساقطات والخمور
ومن كان هذا ديدنه ، فالإسلام منه براء
ودعك أخي من النابحين
فهاهو السفيه وزمرته يقدحون في السوريين والسوريات
ولن تجد صوتا واحدا يقول في ذلك حرفاً واحدا
لأنهم جميعا رضوا بالمهانة والذلة والخنوع
وماتت الغيرة على أعراض بنات المسلمين بين جنباتهم
ولاحول ولاقوة إلا بالله
وكن على ثقة بأنه كلما ازداد الألم زاد معه الصراخ
فما تراه إلا شيئا من الصراخ وسيتبعه ( العويل )
تحياتي