النقيب
أُقدّر لك إهتمامك بأمري
ولا يسعني إلا أن أشكرك على هذا الإهتمام الكبير بشخصي الضعيف
وسأعيد عليك ما كتبته هناك
إقتباس:
كم هو جميل أن ألقى هذا الترحيب الحار منك هنا
فرب ضارّة نافعه
وإن كنت أؤمن بأن لكل مقام مقال ، ولكل حرب ساحه
ولكني لا زلت أرجو أن تكون قد أدركت الآن
أن إجتزاء الكلام من مواضعه لا يفيد أبدا
ومع ذلك أشكر لكما تهنئتك الخاصة جدا
|
تحياتي