اهلين بالعزيز كيم كام
الواقع ان تعدد التناقضات يقلل من سرعة وكثرة الحلول المطروحة فلكل منها يلزم مخاض موازيا للبقية للخروج الى السطح من عتمة الواقع والحقيقة ان تباطيء وكسل المجتمع في ايجاد الحلول اولا بأول لتلك المتناقضات حين بداياتها والذي كان العديد سبب فيه من قمة الهرم الى الادنى منه بمباركة رجال العلم الديني والعلمي كل فيما هو غارقا في البحث عن ما فيه مصلحة فردية او خلافه من ما يكون جلّ اهتمامه...
اليك مثال من امثلة الحلول والذي انطبق على مجتمع لديه جزء فقط مما نعانيه فكيف لو كان لديه الكل .... اقرأ في الثورة الفرنسية وخاصة ظروف المجتمع قبل الثورة وخلال الخمسين عاما السابقة لها
تحياتي
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)
|