و عيدك مبارك و بدون حسني و الـ 22 لصا من المحيط الى الخليج من السادس الى فهد يا كوكتي يا خو ... واخ اصاحبي دابا تيجي
.
.
.
عاد العيد بلا جديد و بقيت الاسرار اسرارا الا قي قصر الحاكم العام المخفي عن الانظار خيث الصراع على اشده بين تيار الاثيوبيين و تيار الحجازيين من الجدد و حتى من القدماء المختفين و بينهما جماعة تنظر عن بعد او عن قرب لا ناقة لها و لاجمل .............. و اسلمي يا بلادي
و لتتواصل الكوابيس