ان كان بن لادن وبعد كل هذه الحرب التي شنوها عليه ما زال قادرا على توجيه اتباعه من الفيليبين الى العراق مرورا بالشيشان وكشمير فيا لفضيحة امريكا ويا لفضيحة القوى المسماة بالعظمى. فشل ذريع وعلي كل من وضع يده بيدهم في العراق على امل الخلاص ان يراجع حساباته حيث ان امريكا فشلت فشلا ذريعا ولا تستطيع الوفاء بعهودها ولم تنفع حربها في الخلاص من رجل واحد ولا ان تحد من نشاطه!! فكيف تستطيع ان تخضع شعبا ابيا كالشعب العراقي؟
|