عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 11-12-2003, 05:56 AM
النقيب النقيب غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2003
المشاركات: 1,176
إفتراضي

بالطبع يا عابر سبيل يكفي

كيف لا وهو كلام الذهبي لابن تيمية في الاصل

ثم كلامك لي

من المهم ان اجيب الى النصيحة كائنا من كان الناصح ان كان كلامه حقا

واعلم يا عابر سبيل اننا لا نأتي على ذكر ابن تيمية لشخصية ابن تيمية
ابدا لا تفهمنا غلط انت الاخر

بل قصدنا من كل هذا ان نظهر للناس ان العصمة لا تكون لانسان
لا سيما ابن تيمية وابن عبدالوهاب
لان تعظيم البعض لهذين الاسمين بلغ مبلغ الغلو المذموم
بغض النظر عن شخصية ابن تيمية وعن اسمه حتى لكن يمكننا ان نتحاور

فشخص حكم عليه علماء عصره بالفتنة والضلال كيف نعمله نحن شيخا للاسلام فنحذف كل ما لم يرتبط به من مناهج اهل السنة والجماعة!

يا عابر سبيل ارجوك افهم قصدي

يعني لو ان من يرفعون شعار التيمية يكفون تعرضهم على الاخرين لن نأتي الى التعرض على رموزهم

فلا نريد الغوص في ((من شابه اباه ...))

نريد تعاهدا على هذه الساحة ان لا يقترب احد من احد لا بتكفير ولا بتضليل ولا بتفسيق ولا بتبديع طالما انه لم يأتي الا بفعل اعتاده المسلمون وصنف فيه العلماء المؤلفات الشرعية كالاحتفال بالمولد كالصلاة على النبي بعد الاذان كتقسيم الشافعي للبدعة

يعني تصور ان الشافعي وهو رأس من رؤوس السلف الصالح وافهم بالحديث من الف واحد مثلك ومثلي يقول البدعة على ضربين وهو افهم منا بحديث النبي "كل بدعة ضلالة" لانه حديث مطلق يحمل على الاخر المقيد "من سن في الاسلام سنة حسنة له اجرها واجر من عمل بها من بعده الى يوم القيامة لا ينقص من اجورهم شيء".

وعلى هذا فقس
بهذه الحالة نستطيع التفرغ للمخاطر الخارجية ونطفئ جذوة الفتنة بقدر كبير

ما نقصد شيئا اخرا والا فما ترضاه على اخوانك فارض به على نفسك
__________________


[HR]
يا رسول الله

[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ورؤيتكم أيا تاج الجمالِ = أحبُّ إليَّ من أهلٍ ومالِ
تأصّلَ حبّكم في القلبِ حتى = تعلَّقَ فيكمُ فكري وبالي
نقيبُ القلبِ لذتُ اليوم فيكم = فيحلو في محبتكم مقالي
وحالي ضاربٌ بالشوقِ صبٌّ = متى النظراتُ تسعفُ ما بحالي
[/poet]
[HR]
}{وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا}{