الأخ أبو نايم هداه الله
ما هكذا تورد الأبل يا أخي الكريم, و الأستاذ عمرو داعية له مكانته و تسبب بعد الله سبحان و تعالى في هداية الكثير من الشباب و الشابات في مصر الحبيبة. يفترض أن تقف معه لا ضده خصوصاً في هذا الوقت العصيب الذي يلاقي فيه حملة و تضييق من العلمانيين و الشهوانيين محاربي الأخلاق و الفضيلة عليهم من الله ما يستحقون.
|