قضـ الأسبوع صدام ـية والخيانة
ليس من السهول سقوط بغداد ومن بعد بغداد صدام حسين بهذه الوسيلة المفبركة ولو انة هذه نهابة كل طاقية
ولكن ليس بهذه الوسيلة الدرامية الا اذا كانت هذه الطريقة بها خيانة وكما خان صدام شعبة خانة من حولية
مع سقوط بغداد زار صدام زوجتة الثانية سميرة الشهبندر وقالت «كان صدام حزينا وكئيبا. . أخذني إلى غرفة مجاورة وبكى.. أدرك انه تعرض لخيانة». وأضافت «قال لي إلا أخاف.. قبل علي ابنه الوحيد العايش اسمة على ولقد تحول الي حسن وقال له:
لا تخف».
من درا مكية سقوط بغداد والقبض علي صدام وخاصة معاملة وزير الدفاع معاملة خاصة من قبل الامريكان
وسفر عائلتة من مطار بغداد بطائرة خاصة والقبض علية بطريقة وإخفائه بطريقة خاصة ياتى السؤال
هل هو المسول عن هذه الخيانة !
وفى تصريح لمسؤول عسكري اميركي في بغداد عن ان القوات الاميركية اعتقلت صدام بعد معلومات من شخص من عائلته قريب منه. وأثار هذا الكلام احتمال ان يكون المال قد لعب دورا في اعتقال الرئيس المخلوع، مثلما حدث لولديه عدي وقصي اللذين ابلغ عنهما شيخ عشائري مقرب منهما للحصول على المكافأة المالية.
وترددت أيضا تكهنات حول دور ايراني في اعتقال صدام، خصوصا ان وكالة الانباء الايرانية كانت اول من بث الخبر نقلا عن جلال طالباني رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني.
من التاريخ لم نسمع باستسلام طاقية او نهايتة بهذه الطريقة التي حتى أنها لا يتوقعا اى من المحلين السياسيين أو المقربين من الصدام او الذين يعرفون صدام من قريب أو من بعيد حتى الصحاف وزير الأعلام السابق أنكر
هذه العملية ولكن أقولها أنها الخيانة نعم الخيانة .
لقد بداء صدام حيانة بالخينة وانتهت بالخيانة .