الأخت / دلوعة بابا
وانت جزاك الله خيراً على قرائتك للموضوع
وحمداً لله على سلامتك وعودتك .
وبعد يا ابني: فلا تتردد في الكتابه الي ان لم يرضك هذا الجواب ولا تستحي مما تجد من حر هذه الشهوة التي ركبها الله في النفس انها علامة القوة والأيد والشباب وعليك بالزواج ولو انك طالب لا تزال فان لم تستطعه فاعتصم بخوف الله والانغماس في العبادة والدرس والاشتغال بالفن وعليك بالرياضة فانها نعم العلاج .والحديث طويل وهذا ما اتسع له مجال المقال ومن استزادني زدته رسالة ان شاء الله او مقالة ان شاء الناشرون0
******************************
هذه المقالة كتبها الشيخ علي الطنطاوي سنة 1406هـ رحمه الله تعالى
رحم الله الشيخ الأديب الفاضل : علي الطنطاوي
واسكنه فسيح جناته ،، آمين