الحديث يتبع بعضه بعضا
وقدأعجبني الموضوع فأحببت أن أشارك وأرجو أن لا أكون متطفلا
وبما أنكما إنتهيتما عند أوصاف النساء
سأورد بعضا من أوصافها المحمودة من محاسن خَلْقها
وإن كانت النظرة الجمالية تختلف في عصرنا عن تلك العصور
في بعض الصفات والمحاسن
إذا كانت شابة حسنة الخلق فهي
خود
فإذا كانت جميلة الوجه حسنة المعرى فهي
بهكنة
فإذا كانت دقيقة المحاسن فهي
ممكورة
فإذا كانت حسنة القد لينة القصب فهي
خرعبة
فإذا لم يركب بعض لحمها بعضا فهي
هيفاء و قبّاء و خمصانة
فإذا كانت لطيفة الكشحين فهي
هضيم
فإذا كانت لطيفة الخصر مع إمتداد القامة فهي
ممشوقة
فإذا كانت طويلة العنق في إعتدال وحسن فهي
عطبول
فإذا كانت عظيمة الوركين فهي
وركاء وهِركولة
فإذا كانت عظيمة العجيزة فهي
رَدَاح
فإذا كانت سمينة ممتلئة الذراعين والساقين فهي
خَدَلَّجَة
فإذا كانت ترتج من سمنها فهي
مَرمارة
فإذا كانت كأنها ترعد من الرطوبة والغضاضة فهي
بَرَهرهَة
فإذا كانت كأن الماء يجريي في وجههافهي
رَقراقة
فإذا كانت رقيقة الجلد ناعمة البشرة فهي
بضّة
فإذا عرفت في وجهها نضرة النعيم فهي
فُنُق
فإذا كان بها فتور عند القيام لسمنها فهي
أناة و وهنانة
فإذا كانت طيبة الريح فهي
بهنانة
فإذا كانت عظيمة الخلق مع الجمال فهي
عبهرة
فإذا كانت ناعمة جميلة فهي
عبقرة
فإذا كانت متثنية من اللين والنعمة فهي
غيداء وغادة
فإذا كانت طيبة الفم فهي
رشوف
فإذا كانت طيبة ريح الأنف فهي
أنوف
فإذا كانت طيبة الخلوة فهي
رصوف
فإذا كانت لعوبا ضحوكا فهي
شَمُوع
فإذا كانت تامة الشعر فهي
فرعاء
فإذا لم يكن لمرفقها حجم من سمنهافهي
درماء
فإذا ضاق ملتقى فخذيها لكثرة لحمها فهي
لفّاء