وأيضاً لا بأس بحذف الإقتباس
ومع هذا
فبقراءة سريعة ومتأنية للموضوع

أعجبت أيما إعجاب بأحد الأنماط التفكيرية هنا
وأرت أن أبرزه في موضوع خاص
لأنه يمثل عندي شريحة أتعامل معها دائما في حياتي
وهذا النمط هو ....
إقتباس:
8– التفكير الادعائي
وهو التفكير الذي يدعي صاحبه أنه فعل وفعل مما لم يفعله لكنه مع كثرة التمادي في الدعاوى الفارغة والبطولات الخيالية يصدق نفسه في النهاية فما يزال يكذب وتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا ، وما يزال يكذب ويكذب حتى يصدق نفسه .
وأكثر من يقع في حبائل هذا التفكير الوبائي هم الفارغون الذين لا يعملون فيخدعون أنفسهم ويرضونها بالدعاوى العريضة الفارغة ويكتفون بذلك .
|
وأتساءل
كم من الناس يتبعون هذا النمط بيننا ...
ملاحظة هامة :-
أعتقد جازماً أن ردي ليس فيه ما يعيب ليتم تعديله ..
تحياتي