عجبا ... عجبا
أراك شكرت النقيب ... وشكرت أبو أشواق
وأما العبد الفقير إلى الله لم ينل شرف تلقيه الشكر منك
أصدقك القول
ليس الأمر مهما عندي إلى هذه الدرجة
فقد عوّدت نفسي أن أكون مبادرا للخير دائما وسبّاقاً إليه
ولم أنتظر على ذلك جزاءً ولا شكورا إلا من خالقي سبحانه
ومع هذا
أقدّر لك إنشغالك وكثرة مسؤولياتك
تحياتي