عجبا ... عجبا
أراك شكرت النقيب ... وشكرت أبو أشواق
وأما العبد الفقير إلى الله لم ينل شرف تلقيه الشكر منك
أصدقك القول
ليس الأمر مهما عندي إلى هذه الدرجة
![Smilie](smile.gif)
فقد عوّدت نفسي أن أكون مبادرا للخير دائما وسبّاقاً إليه
ولم أنتظر على ذلك جزاءً ولا شكورا إلا من خالقي سبحانه
ومع هذا
أقدّر لك إنشغالك وكثرة مسؤولياتك
تحياتي