حين بذل ال سعود تلك الاسرة النبيلة الغالي والرخيص ووصلت التضحيات الى الانفس ومحاربة العثمانيين وغيرهم لم يطلبوا رأي جريدة القدس او قطوانها
ولم يسألوا عن حاقدوا السعودية ممن لا حول لديه سوى بث سمومه عبر المنتديات .بل كان السيف اصدق انباء من الكتب
وما تدخل الغرب وشاكلتهم من الشرق اوسطيون سوى سحابة صيف تزول لتعود المياة الى مجاريها وينعم الشعب السعودي مرة اخرى رغم انف من حقد ورغم انف من يرى بعقله المريض ان السعودية سبب في تشردة وتشرد اسرته وفقره المدقع الذي ادى به الى اتباع خطوات الشيطان للنيل من هذا الشعب الأبي
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)
|