[أحمد العبدلله]

أحبتي،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،

أشكركم على هذا التواصل،وأعتذر إليكم انقطاعي الفائت.

ما ذكرت هذه القصة إلا لأخذ الدرس والعبرة. فما وصفت النار إلا لاتقائها.

إن الدرس المهم في هذه القصة كما أرى ألا نتعجل الحكم،ونحكم بالظن،ونظن بالناس الظنون،مهما بدت الأدلة دامغة. إذ علينا أن نتمهل،ونتعقل،ثم نحكم بما أرانا الله،حتى نطمئن إلى أحكامنا،ولا نندم عليها ساعة لا ينفع فيها حسرة أو ندامة.

بارك الله فيكم.