و هذا هو السر الغريب للاشاعات يا أبو طه ,و أنت من أهلها ,فان لم
تكن فسوف أرسل لك باشاعة اكبر منها تخليك تستنجد بالاشاعة السابقة و تقول *انا لها والله انا لها بس لا تكلفوني بهذه* فلا تعترض على حقائقي
أما عن أمنيتك يا عنود الغالية فلا تقلقي,لأن الكوابيس اذا ما رويت تتحقق
و
هذا يعني
أن
كابوسي
محقق
لا
محالة
باذن واحد أحد
غزال