لا تغضب يا صلاح فتونس تبقى تونس برغم كل الماخذ التي عليها
اما عن الهدية و لولا ان الهدية لا ترد و لا تهدى حسب مل يقال لكن رددتها الى بيت الهرجون الجزائري الذي اقام الافراح و الليالي الملاح لانهزام مصر امام افناك بلاده و خروجها من الشباك الصغير و بلغني من صاحبي صاحبه انهم غفروا لفريقهم كل ذنوبهم السابقة و اللاحقة بعد اسكات الزواخين
allez les verts ...allez les verts ... alllez les verts
و لتتواصل الكوابيس