شوكت
ومع ذلك لم تجب
أجبني أولاً لأجيبك .. ودع التقية جانبا ولو لفترة قصيرة
ثم نني أتمنى أن تحسّن ألفاضك قليلا .. لمصلحتك
لأنني لم أنتقص منك حتى تاريخه ، ثم لأنني أعرف ما أنا عليه
فثق بأنني أعرف مكاني ومكانتي ولم أطلب رأيك ولا أريده
فأجب على تساؤلاتي بارك الله فيك ، وتجنب الهروب منها
فإن لم تجب فأنت مقرٌّ بما جاء فيها ، ولا أظنك تنكره
وأما كوني ( سيدك
) فهذا شرفٌ لك إبتداءً ، وما كتبته لك هنا إلا بناءً على طلبك وقد كنت أخفيه ردحا من الزمن
تحياتي