عرض مشاركة مفردة
  #39  
قديم 25-02-2004, 09:01 AM
ahmednou ahmednou غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 477
إفتراضي

الأحاديث النبوية المشرفة، على صاحبها أفضل الصلوات والتسليمات:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[مثلي ومثلكم كمثل رجل أوقد نارا فجعل الفراش والجنادب يقعن فيها وهو يذبهن عنها، وأنا آخذ بحجزكم عن النار وأنتم تفلتون من يدي]
التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده وصحيح مسلم عن جابر
تصحيح السيوطي: صحيح -الجامع الصغير. الإصدار 3,21 - لجلال الدين السيوطي-8168

- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[مثلي في النبيين كمثل رجل بنى دارا فأحسنها وأكملها وأجملها وترك فيها موضع لبنة لم يضعها فجعل الناس يطوفون بالبنيان ويعجبون منه ويقولون: لو تم موضع هذه اللبنة، فأنا في النبيين موضع تلك اللبنة].
(حم ت) عن أبي،(حم ق ت) عن جابر،(حم ق) عن أبي هريرة،(حم م) عن أبي سعيد.
- زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي-2832

- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[مثلي ومثل ما بعثني الله به كمثل رجل أتى قوما فقال: يا قوم إني رأيت الجيش بعيني وإني أنا النذير العريان فالنجاء النجاء فأطاعه طائفة من قومه فأدلجوا وانطلقوا على مهلهم فنجوا، وكذبته طائفة منهم فأصبحوا مكانهم فصبحهم الجيش فأهلكهم واجتاحهم، فذلك مثل من أطاعني فاتبع ما جئت به، ومثل من عصاني وكذب بما جئت به من الحق].
(ق) عن أبي موسى- زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي- 2834

- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[يا بني عبد منافاه يا بني عبد منافا إني نذير إنما مثلي ومثلكم كمثل رجل رأى العدو فانطلق يريد أهله فخشي أن يسبقوه إلى أهله فجعل يهتف يا صباحاه يا صباحاه أتيتم أتيتم.
(حم م) عن قبيصة بن المخارق وزهير بن عمير-زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي-4145

- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[إنما مثلي ومثلكم ومثل الأنبياء كمثل قوم سلكوا مفازة غبراء لا يدرون ما قطعوا منها أكثر أم ما بقي فحسر ظهورهم ونفذ زادهم وسقطوا بين ظهراني المفازة فأيقنوا بالهلكة فبينما هم كذلك إذ خرج عليهم رجل في حلة يقطر رأسه فقالوا إن هذا لحديث عهد بالريف فانتهى إليهم فقال: مالكم يا هؤلاء قالوا: ما ترى حسر ظهرنا ونفد زادنا وسقطنا بين ظهراني المفازة ولا ندري ماقطعنا منه أكثر أم ما بقي علينا قال ما تجعلون لي إن أوردتكم ماء روى ورياضا خضرا قالوا نجعل لك حكمك قال تجعلون لي عهودكم ومواثيقكم أن لا تعصوني فجعلوا له عهودهم ومواثيقهم أن لا يعصوه فما بهم فأوردهم رياضا خضرا وماء روى فمكث يسيرا فقال هلموا إلى رياض أعشب من رياضكم وماء أروى من مائكم فقال جل القوم ما قدرنا على هذا حتى كدنا ألا نقدر عليه وقالت طائفة منهم ألستم قد جعلتم لهذا الرجل عهودكم ومواثيقكم أن لا تعصوه وقد صدقكم في أول حديثه، وآخر حديثه مثل أوله فراح وراحوا معه فأوردهم رياضا خضرا وماء روى وأتى الآخرين العدو من تحت ليلتهم فأصبحوا ما بين قتيل وأسير.
(الرامهرمزي في الأمثال كر عن ابن المبارك قال بلغنا عن الحسن) وقال كر هذا مرسل وفيه انقطاع عن ابن المبارك والحسن- كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي-1015

- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[يا أيها الناس تدرون ما مثلي ومثلكم إنما مثلي ومثلكم مثل قوم خافوا عدوا يأتيهم فبعثوا رجلا يتراءى لهم فبينما هم كذلك أبصر العدو فأقبل لينذرهم وخشي ليدركهم العدو (كذا وفي المنتخب وخشى أن يدركه العدو) قبل أن ينذر قومه فأهوى بثوبه أيها الناس أتيتم ثلاث مرات.
(حم والرؤياني ص عن عبد الله بن يزيد).- كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي-1022

- حدثنا محمد بن العلاء: حدثنا أبو أسامة، عن بريد بن عبد الله بن أبي بردة، عن أبي بردة، عن أبي موسى قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مثلي ومثل ما بعثني الله، كمثل رجل أتى قوماً فقال: رأيت الجيش بعيني، وإني أنا النذير العُريان، فالنجاء النجاء، فأطاعه طائفة فأدلجوا على مهلهم فنجوا، وكذبته طائفة فصبَّحهم الجيش فاجتاحهم).[6854]
[ش أخرجه مسلم في الفضائل، باب: شفقته صلى الله عليه وسلم على أمته، رقم: 2283.
(الجيش) عسكر العدو مغيراً. (العريان) الذي تجرد من ثوبه ورفعه بيده إعلاماً لقومه بالغارة عليهم. ضرب به النبي صلى الله عليه وسلم المثل لأمته لأنه تجرد لإنذارهم. (فالنجاء النجاء) انجوا بأنفسكم وأسرعوا بالهرب.
(فأدلجوا) من الإدلاج، وهو السير في الليل أو أوله. (مهلهم) تأنيهم وسكينتهم. (فصبَّحهم) أتاهم صباحاً، أي بغتة. (فاجتاحهم) استأصلهم وأهلكهم]. صحيح البخاري، الإصدار 2.03 - للإمام البخاري-6117

- عن ابن مسعود قال: استتبعني رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلقنا حتى أتينا موضعا فخط لي خطة فقال لي: كن بين ظهري هذه ولا تخرج منها فإنك إن خرجت هلكت، فكنت فيها، ومضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أو قال أبعد شيئا ثم قال: إنه ذكرهنينا (في النهاية هنينا كأنهم الزلط كأنه أرادوا الكتابة عن أشخاصهم) كأنهم الرحى أو كما شاء الله ليس عليهم ثياب ولا أرى سوأتهم طوال قليل لحمهم، فأتوا فجعلوا يركبون رسول الله صلى الله عليه وسلم، وجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ عليهم وجعلوا يأتون فيحيلون حولي، ويفرطون بي فأرعبت منهم رعبا شديدا فجلست أو كما قال فلما انشق عمود الصبح جعلوا يذهبون ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء ثقيلا وجعا أو يكون وجعا مما ركبوه قال: إني أجدني ثقيلا فوضع رسول الله صلى الله عليه وسلم رأسه في حجري، ثم هنيينا أتوا عليهم ثياب بيض طوال وقد أغفى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرعبت أشد مما أرعبت المرة الأولى فقال: بعضهم لقد أعطى هذا الرجل خيرا أو كما قالوا إن عينيه نائمتان أو قال عينه نائمة وقلبه يقظان، ثم قال بعضهم لبعض هلم فلنضرب له مثلا فقال بعضهم لبعض، اضربوا له مثلا ونؤول نحن أو نضرب نحن وتؤولون فقال بعضهم مثلهم (كذا) كمثل رجل سيدا وقالوا هو سيد بنى بنيانا حصينا ثم أرسل إلى الناس الطعام فمن لم يأت طعامه أو قالوا لم يتبعه عذبه عذابا شديدا، أو قال الآخرون، أما السيد فهو رب العالمين وأما البنيان فهو الإسلام والطعام الجنة وهذا هو الداعي فمن اتبعه كان في الجنة ومن لم يتبعه عذب، ثم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم استيقظ قال: ما رأيت يا ابن أم عبد، قلت: رأيت كذا وكذا فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم ما خفي علي مما قالوا شيء قال نبي الله صلى الله عليه وسلم: هم نفر من الملائكة أو قال: هم الملائكة أوكما شاء الله.(كر). كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي-1670

- وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[أنا النبي لا كذب، أنا ابن عبد المطلب]
التخريج (مفصلا): أحمد في مسنده ومتفق عليه [البخاري ومسلم] والنسائي عن البراء
تصحيح السيوطي: صحيح -الجامع الصغير. الإصدار 3,21 - لجلال الدين السيوطي-2683

-وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر وبيدي لواء الحمد ولا فخر وما من نبي يومئذ آدم فمن سواه إلا تحت لوائي وأنا أول من تنشق عنه الأرض ولا فخر فيفزع الناس ثلاث فزعات فيأتون آدم فيقولون: أنت أبونا آدم فاشفع لنا إلى ربك فيقول: إني أذنبت ذنبا أهبطت منه إلى الأرض ولكن ائتوا نوحا فيأتون نوحا فيقول: إني دعوت على أهل الأرض دعوة فأهلكوا ولكن اذهبوا إلى إبراهيم فيأتون إبراهيم فيقول: إني كذبت ثلاث كذبات ما منها كذبة إلا ما حل بها عن دين الله ولكن ائتوا موسى فيأتون موسى فيقول: إني قتلت نفسا ولكن ائتوا عيسى فيأتون عيسى فيقول: إني عُبِدت من دون الله، ولكن ائتوا محمدا. فيأتوني فأنطلق معهم فآخذ بحلقة باب الجنة فأقعقعها فيقال: من هذا فأقول: محمد فيفتحون لي ويرحبون فيقولون: مرحبا فأخر ساجدا فيلهمني الله من الثناء والحمد فيقال لي: ارفع رأسك، سَلْ تُعْطَه، واشفَعْ تُشَفّع، وقُلْ يُسْمَع لقولك، وهو المقام المحمود الذي قال الله: عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا.
(ت وابن خزيمة) عن أبي سعيد إلا قوله فآخذ بحلقة باب الجنة فإنها عن أنس. زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي-1048

-وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم:[ إني عند الله في أم الكتاب لخاتم النبيين وإن آدم لمنجدل في طينته وسأخبركم بتأويل ذلك أنا دعوة أبي إبراهيم وبشارة عيسى بي ورؤيا أمي التي رأت حين وضعت أنه خرج منها نور أضاءت له قصور الشام وكذلك أمهات النبيين يرين.
(حم طب ك حل هب) عن عرباض بن سارية-زيادة الجامع الصغير، والدرر المنتثرة، الإصدار 2.05 - للإمام السيوطي-1785

- قالوا: يا رسول الله! أخبرنا عن نفسك، قال دعوة أبي إبراهيم، وبشرى عيسى بن مريم، ورأت أمي حين حملت بي أنه خرج منها نور أضاءت له قصور بصرى من أرض الشام، واسترضعت في بني سعد بن بكر، فبينا أنا مع أخ لي في بهم لنا أتاني رجلان بثياب بيض معهما طست من ذهب مملوء ثلجا، فأضجعاني فشقا بطني ثم استخرجا قلبي فغسلاه، ثم جعلا فيه حكمة وإيمانا.
(ابن منده، كر). كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي-

- {من مسند ابن عباس} ما من نبي إلا و له دعوة كلهم قد تنجزها في الدنيا وإني ادخرت دعوتي شفاعة لأمتي يوم القيامة، ألا! وإني سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر، وأول من تنشق عنه الأرض يوم القيامة ولا فخر، وبيدي لواء الحمد تحته آدم فمن دونه ولا فخر، ويشتد كرب ذلك اليوم على الناس فيقولون: انطلقوا بنا إلى آدم أبي البشر فليشفع لنا إلى ربنا حتى يقضى بيننا …
كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي- 39754

- وروي عن النبي صلى الله عليه وسلم:{لما اقترف آدم الخطيئة قال: يا رب! اسألك بحق محمد إلا غفرت لي، فقال الله تعالى: وكيف عرفت محمدا ولم أخلقه بعد، قال: يا رب! لأنك لما خلقتني بيدك ونفخت في من روحك رفعت رأسي فرأيت على قوائم العرش مكتوبا (لا إله إلا الله محمد رسول الله) فعلمت أنك لم تضف إلى اسمك إلا أحب الخلق إليك، فقال الله عز وجل: صدقت يا آدم! إنه لأحب الخلق إلي وإذا سألتني بحقه فقد غفرت لك، ولولا محمد ما خلقتك.}
(ط، ص وأبو نعيم في الدلائل، ك وتعقب بأن فيه عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ضعيف هق في الدلائل وضعفه وابن عساكر - عن عمر). -كنز العمال الإصدار 1.43 - للمتقي الهندي-32138…
__________________
أبو سعيد