أخي عمر
يروى أن أحدهم كان يتلو الفاتحة فإذا انتى إلى آخرها قال:" ولا الضالون" فروجع في ذلك فقال ما ينبغي أن يصح لفظهم.
بهذا الاعتبار ولما أخمنه من أصل كلمة قمشطيط يكون أبلغ ما قيل بيتك:
صَدَقْتَ القول مهما رمت برا
------------ فلست أرى كمثل القمشطيطا
|