ما كل الجراح قابلت للدمل ولا للرتق
وما الاحبة في الحزن عند فراقهم الا سواء
وما الرنتيسي الا عريسٌ جديد
في كوكبة الذين زُفوا لعيون الوطن والقضية
نسأل الله له الجنة
واللحاق بصحبه واخرهم الشيخ القعيد احمد يس
ونسأل الله لنا الصحوة والسير على نهج المجاهدين الابطال
|