أحبائي
جميل النقاش هذا
و لعلي أضيف هنا أنني لم أتأكد بعد من كون ( عمران ) هو يعقوب عليه السلام كما ذكر الأح الوافي وليته يؤكد لنا هذه المعلومة ..
و أما أن إطلاق ( آل ) يفيد التكريم لدى العرب فهو غير صحيح و الله أعلم و أيسر دلائله هو مخاطبة قوم فرعون بـ ( آل ) و كلمة آل في بعض الأحيان لا تعني الأقارب و الأنسباء .. فكما ذكر غير واحد من أهل العلم أن الصلاة الإبراهيمية لا تعني الصلاة على ( بيت المصطفى عليهم الصلاة و السلام ) فقط ، بل الصلاة على جميع أتباع نبينا و حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم ..
__________________
معين بن محمد
|