الحل الجذرى لهذه المشكلة المؤلمة
هو دخول المزيد من الشركات المساهمة بجانب زيادة عدد الأسهم المتداولة حاليا بالشركات المساهمة من خلال تقليص نصيب المؤسسات الحكومية من الأسهم المملوكة لهم فى الشركات المساهمة إضافة إلى ضرورة العمل
وهذا ماسوف تقوم به الحكومة من خلال بيع شركة التامين التعاوني (التعاونية ) وشركة معادن خلال هذا الشهر والذي يليه .
هناك مقابلة جميلة وهامة مع رجل الاعمال والهامور الكبير في سوق الاسهم ابراهيم الراجحي نشرت بجريدة الجزيرة السعودية يوم الاربعاء 7/4/1425 هـ الموافق 26/5/2004 م واري من المجدي نقل المقابلة هنا لتعم الفائدة .
من يستطيع نقلها فليفعل
مع تحياتي للجميع