تركيب رائع وعجيب للأحداث في هذه القصة
وهذا يدل على سعة خيال وإبداع عند من وضعها
ولعلني أخرج من إبداع التركيب إلى المضمون الذي احتوته
بعيدا عن صدق المحتوى أو عدمه
فهي قصة ساخرة لها ألف معنى ومعنى
وما حادثة إعتقال الحصين إلا بنفس المستوى الهزيل من الأدلة
وهذا يدل دلالةً واضحة على مدى خوف هؤلاء من الإسلام وأهله
ومن بعض الألفاظ التي نستخدمها ولا تتوافق إلا مع ما يعتقدونه
ويبقى السؤال
من يقوم بمثل هذه الأفعال
أليس هو من يسمى مذعورا..؟؟؟؟؟؟؟؟
فإذا أين تلك القوة العظمى التي تخشى من عبارات هنا وهناك
جزاك الله خيرا أختنا اليمامه
فقد بدت منا النواجذ ضاحكة في حين كانت العيون دموعها تسيل ألما
تحياتي